Kutiba : Nila Munana
المعهد كمكان خاص يملك المعرفة البلدية. المعهد مكان يتعلّم فيه دين الإسلام ويبرهن المنفعة والمساعدة للمجتمع. المعهد كمؤسسة التربية الدينية يقدر أن يكون مرجع المعرفة البلدية الأصلية. ويحاضر طائل لكلّ وجه عيشة قرويّ. الواقع، موضعان الشيخ المعهد إذا نقابل تحديث الزمان، ففي الواقع نوعا شيخ المعهد.
الأول، الشيخ السلفي، والمعهد الذي وليّ عليه هو المعهد السلفي. والمشايخ في المعهد السلفي يحتفظ بقيمة ارتوكسية الإسلامية في عملية تربية المعهد بعمل المحاولة لحفظ عرف العلماء السلفية. هم يفتحون نفوسهم لاستسلام التحديث لبناء التسهيلات التربوية في المعهد.
الثاني هو الشيخ الخلفي. والمعهد الذي يتعلّمه الشيخ الخلفي يسمى بالمعهد الخلفي. والمشايخ في هذا المعهد يدخلون العلوم والمعارف العامّة إلى منهج تربية المعهد باعتماد على العرف والتراث والقيمة الارتودكسية الإسلامية.
المشايخ يتعلّمون الأخلاق الكريمة. لا يعلّم شيخ المعهد طلّابه في علم المنطق فقط، ولكن يعلّمهم في العلوم التي هي تكامل من المعرفة والمؤثر والتجربة. باعتماد حديث النبي : إِنَّ مِنْ أَخْيَارِكُمْ اَحْسَنِكُمْ خُلُقًا (رواه البخاري في كتابه جميع المسند الصحيح المختصر من امور الرسول الله صلى الله عليه وسلم جوز
لا يتعب المشايخ لارشاد الطلاب ويكون المشايخ أسوة حسنة في كل شيئ. والأعمال التي تظهر منهم هي الذكر والفكر والأعمال الصالحة الأخرى. والتربية من المشايخ في المعهد تحصل على الطلاب الذين يملكون الأخلاق الكريمة ويستطيعون أن يجاهدوا في المجتمع. وبالطبيعة الذاتية في نفس المشايخ، هم يقدرون أن يفقّهوا الدرجة الطيبة مثل الديمقراطي والتسامح وغيرها. عادة، يصبح فهم الطلاب ومعرفتهم في التعلم بالمعهد سهلا. ويستطيع أن يقتدي الطلاب بخاصة المشايخ ونفسهم بسرعة.
مفردات
Bijaksana : حكمة
Ortodoks : ارتودكسية :
Capek/lelah : تعب – يتعب
Mengikuti اقتدى : يقتدى :