صَلَوَاتُ الْأَنْوَاعِ الرِّزْقِ وَاْلفُتُوْحَاتِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ أَنْوَاعِ الرِّزْقِ وَاْلفُتُوْحَاتِ ، يَابَاسِطَ الَّذِى يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ، أُبْسُطْ عَلَيْنَا رِزْقًا وَاسِعًا مِنْ كُلِّ جِهَةٍ مِنْ خَزَائِنِ غَيْبِكَ، بِغَيْرِ مِنَّةِ مَخْلُوْقٍ بِمَحْضِ فَضْلِكَ وَكَرَمِكَ وَجُوْدِكَ بِغَيْرِ حِسَابٍ، اَللَّهُمَّ أَسْبِلْ عَلَيْنَا كَنَفَ سِتْرِكَ وَأَدْخِلْنَا فِى مَكْنُوْنِ غَيْبِكَ وَاحْجُبْنَا عَنْ شِرَارِ خَلْقِكَ وَحُلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الرَّزَايَا وَالْبَلاَيَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
صَلَوَاُت اْلمُنْجِيَاتِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأَهْوَالِ وَاْلأَفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْحَاجَاتِ. وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ. وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ. وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَ اْلمَمَاتِ.
صَلَوَاتُ اْلفَاتِحِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اْلفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ، وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ، وَالْنَّاصِرِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ، وَاْلهَادِيْ إِلَى صِرَاطِكَ اْلمُسْتَقِيْمِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَاِبهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ اْلعَظِيْمِ